25 Mar 2020 يحلل هذا التقرير الاتجاهات والبيانات المتاحة لرصد التقدم المحرز نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة في آسيا والمحيط الهادئ والمناطق دون الإقليمية الخمس. وهو يقيِّم الثغرات التي يجب سدها لتحقيق الأهداف بحلول عام 2030. ويهدف هذا التقييم إلى ضمان بقاء الإجراءات التي تتخذها المنطقة على الهدف، ومعالجة أوجه القصور عند ظهورها، وبقاء جميع الأطراف المعنية في العمل. وهو مورد قيّم لجميع أصحاب المصلحة المشاركين في تحديد الأولويات والتخطيط والتنفيذ والمتابعة لخطة التنمية المستدامة لعام 2030 في آسيا والمحيط الهادئ. النتائج الرئيسية: الجزء الأول - التقدم الإقليمي تحتاج منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى تسريع وتيرة تقدمها في جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر. وهناك ما يدعو إلى الأمل في أن تتمكن المنطقة من تسريع التقدم في تحقيق عدة أهداف. ولا يتوفر سوى 42 في المائة من مؤشرات تحقيق التنمية المستدامة لتقييم التقدم المحرز في المنطقة. (قراءة الجزء الأول) الجزء الثاني - التقدم دون الإقليمي وتختلف العقبات التي تعترض التقدم بين المناطق دون الإقليمية. ويمكن للتعاون والتبادل فيما بين المناطق دون الإقليمية أن يعجلا بالتقدم نحو تحقيق الأهداف. (إقرأ الجزء الثاني) الجزء الثالث - تعزيز النظم الإحصائية الوطنية لجدول أعمال 2030 إن عدم التواصل الفعال للإحصاءات وعدم كفاية الطلب على المؤشرات وجهان لعملة واحدة يقوضان قاعدة الأدلة اللازمة لرصد التقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. (إقرأ الجزء الثالث) المرفقات المرفق 1 - أرقام عن التقدم المحرز في تحقيق هذه ا أحرزت في جميع أنحاء آسيا والمحيط الهادئ، حسب المنطقة الفرعية المرفق 2 - الملاحظات التقنية المرفق 3 - جدول المؤشرات المختارة لتقييم التقدم المحرز في تحقيق هذه الـمؤشرات المرفق 4 - قائمة البلدان في منطقة آسيا والمحيط الهادئ والمناطق دون الإقليمية الملحق 5 - مؤشرات لرصد الإعلان بشأن سياسة التنقل مع البيانات لا تترك أحدا وراء